كم نعمة تقوية أفضت بها
كم نعمة تقوية أفضت بهاسور الثنا للحمد والإخلاصكلُّ الظنون بغيره خرجية
وأغن في الفقهاء رمت تسليا
وأغنّ في الفقهاء رمت تسلياًفأتى العذار بحسنه المخصوصوأعدت فاتحة الهوى إذ نصَّ في
رجعت إلى مغناك والحمد والدعا
رجعت إلى مغناكَ والحمد والدعايبثَّان لفظاً في المنازل لا يحصىوفي المسجدِ الأقصى وفي الربع إذ دنا
ما قصر القصاص في فعله
ما قصر القصاص في فعلهبصاحبٍ كان به ذا خصوصوافى يذرّ القمح يرجو لهُ
أصبحت يا سيدي ويا سندي
أصبحت يا سيدي ويا سندِيأقصُّ في أمر بغلتي القصصابالأمسِ كانتْ لفرط سرعتها
ليهن حما الشهباء قاض حوت به
ليهن حما الشهباء قاضٍ حوت بهكمالاً على تفضيله اتفق النصفلو مثلت كتب النحاة بنعته
كم مدحة قد أجدتها غزلا
كم مدحة قد أجدتها غزلاًوقصة المدح بعد لم تقصصلولا الإمام التقي ما مدحت
حملت خاتم فيه فصا أزرقا
حمّلت خاتم فيه فصًّا أزرقاًمن كثرة اللثم الذي لم أحصهلولاه ما علم الرقيب فيا له
صفوا لي أخلاق النبي محمد
صِفُوا لي أخلاقَ النبيِّ محمَّدٍفإني عليها اليومَ في غاية الحِرصِصفاتٌ غدَت تُربى على الرَّمل والحَصى
ظل عيشي على الحما
ظَلَّ عَيْشي علَى الحِمَارَةِ عَيْشاً مُنَغَّصَادائِماً جَائياً سُدًى