ألا يا نفس لا تعصي
ألا يا نفسُ لا تعصيوقدْ صدَّقْتِ بالنصِّألا يا نفسُ ما عذري
حال النحاة على العموم تميزت
حالُ النحاةِ على العمومِ تميَّزَتْعندي لأن القومَ أهلُ خصوصِمن أجلِ قاضٍ قد رَمَوْهُ بعلةٍ
ذكرت جواهرها بحر م
ذَكَرَتْ جواهرَها بحرِّ مالنارِ بَرْدَ مغاصِهاأصحابُها كحمائمٍ
وأجبت من يلحى على ترك القضا
وأجبت مَنْ يلحى على تركِ القضاتلفُ العدوَّ على العدوِّ رخيصُقَدْ قيل لي قاضٍ فأيُّ مزيَّةٍ
يا شرها للبيض والصفر هل
يا شرِهاً للبيض والصفر هليثني الردى القبضُ أو القبصُفي الشقصِ لو تعصي المنى مقنَعٌ
لأندلس البشرى وحضرتها حمص
لأنْدَلُسَ البُشْرَى وحَضْرَتِهَا حِمْصفقَد كُسِيَتْ لِلأَمْنِ فَضْفاضَةُ القُمْصِوَقد نُصِرَتْ عَوْداً كَبَدْء على العِدَى
هو الفتح أدنى حوزه المغرب الأقصى
هُوَ الفَتْحُ أَدْنى حَوْزِهِ المَغْرِبُ الأقْصَىعَنِ الصَّوْلِ يُسْتَقْضَى وبِالعَدْلِ يُسْتَقْصَىتَنَافَسَ فِي إِهْدَائِهِ المَاءُ والثَّرَى
أتجحد قتلي ربة الشنف والخرص
أَتَجْحَدُ قَتْلِي رَبَّةُ الشَّنْفِ والخرْصِوذَاكَ نَجِيعِي فِي مُخَضَّبِهَا الرّخْصِتَوَرّسَ مَا تَعْطُو بِهِ مِنْ عَبِيطِهِ
جرحت خد الذي تملكني
جَرَحْتُ خَدَّ الذِي تَمَلَّكَنِيفَكَيْفَ أنْجُو وَلاَتَ حِينَ مَنَاصْفَمُذْ رَآنِي جرحتُ وجْنَتَهُ
يا لاعب النرد الذي وصفه
يا لاعبَ النرد الذي وصفهبحر ترى الأفكار فيهِ تغوصأنظر إلى وصفي وما حزته