منحتك ودا كان طفلا فقد نشا

مَنَحتُكَ وُدّاً كانَ طِفلاً فَقَد نَشاوَأَبدَيتَ لي جِسماً مِنَ الوُدِّ موحِشاأَرى ثَمَرَ الحُسنِ الَّذي قَد غَرَستُهُ

خالس لحظا على دهش

خالِسٌ لَحظاً عَلى دَهَشِناظِرٌ مِن طَرفِ مُنجَمِشِقَد رَمى قَلبي بِلَحظَتِهِ

من سارروه فأبدى كل ما ستروا

مَن سارَروهُ فَأَبدى كُلَّ ما سَتَرواوَلَم يُراعِ اِتِصالاً كانَ غَشّاشاإِذا النُفوسُ أَذاعَت سِرَّ ما عَلِمَت

وحقك ما أخرت كتبي عنكم

وحقِّك ما أخَّرتُ كُتبيَ عنكمُلِقَالةِ واشٍ أو كلامِ مُحَرّشِولكنَّ دَمعي إن كَتَبتُ مُشَوِّشٌ