وذي ظلال كأنه
وذي ظِلالٍ كأنَّهبستان حُسنٍ في الزَّهر منقوشُوروضة الياسمين عارِضُهُ
وأحور صبحته في المساء
وأحورَ صبَّحتُه في المساءِوإني لمن دَهَشٍ مُرعَشُفقال تُهَزِّئُني في السَّلامِ
ونديم مخالف
وَنَدِيْمٍ مُخَالِفٍلاَيَشَا الدَّهْرَ مَا أَشَاهُوَ في الصَّحْوِ لِي أَخٌ
يا أحرص الناس على مبعر
يا أحرص الناس على مبعرٍيدق مستنجاه بالفيشحتى متى تتركني في لظى
إن كنت تحتقر العتاب تكبرا
إن كنت تحتقر العتاب تكبراًفالفيل يعمل فيه قرصُ البرغش
إن أطفالي الذين تراهم
إن أطفالي الذين تراهمحول ناري في الليل مثل الفراشأترى ما شممت ريح فساهم
لا يسوءنك إن براني
لا يَسوءَنْكَ إنْ برانِيَ دَهْرٌ فلم يَرِشْأنتَ عِشْ سالِماً فإنَّ
ظل الوزير مقيل كل سعادة
ظِلُّ الوَزير مَقيلُ كُلِّ سعادَةٍيجدُ المُؤمِّلُ في ذَراهُ مُنْتَشامَن شاءَ منشا غِبْطَةٍ وسَعادةٍ
كنت فيما مضى أفدي بنانا
كنتُ فيما مضى أُفَدِّي بَناناًهِيَ وَشْيٌ لوَجهِ تنقَشُ تُنْقَشْفأنا اليَومَ أستجِيرُ بكَفِّ
يا من جفا إذ رأى في ظاهري خللا
يا مَنْ جفا إذ رأى في ظاهري خلَلاًوانفضَّ عنَّي أوغادٌ وأوباشُلا تيأسَنٌ منَ المرضى وأنْ ضعُفوا