يا هلالا يا قضيبا يا رشا
يا هِلالاً يا قَضيباً يا رَشاإنْ تبَدّى أو تثنّى أو مشَىيا غَزالاً وِرْدُهُ في أدمُعي
جدي هو الصديق واسمي عمر
جدِّي هوَ الصدِّيقُ واسمي عمرُوابني أبو بكرٍ وبنتي عائشَهْلكنْ يزيدُ ناقصٌ عندي ففي
قلت يا هند طيبيني بوصل
قلتُ يا هندُ طيِّبيني بوصلٍتنعشيني فليسَ كالوصلِ شَيْفَكَوَتْ بالصدودِ قلبي وقالتْ
يا حاسدي إن لي ذنوبا
يا حاسدي إنَّ لي ذنوباًتُكْسَرُ مِنْ هولِها الجيوشُلكنها لا لواطَ فيها
إن يطش بعض كلامي
إنْ يطشْ بعضُ كلاميإنَّ فضلي لا يطيشُربَّ طيشٍ كانَ قصداً
مربع من أنس سلمى أوحشا
مربعٌ منْ أنسِ سلمى أوحشاتَرَكَ الداءَ دفيناً في الحشاصبَّ دمعَ الصبِّ فيه عندما
اسودت الشهباء في
اسودَّتِ الشهباءُ فيعينيَّ مِنْ رممٍ وغشِكادت بنو نعشٍ بها
ليس الفتى كل الفتى عندنا
ليس الفتى كلُّ الفتى عندناإلا الذي يَنهى عنِ الفحشِيأتي إلى الإسلامِ مِنْ بابِهِ
عجبت لمن يستوثر الفرش مترفا
عجبت لمن يستوثر الفرش مترفاوللقبر مغداهُ طريحا على النعشمن دار البوار سلامةً
حفت بحضرتك الفتوح جيوشا
حَفَّت بِحَضْرَتِكَ الفُتوحُ جُيوشَاتَسْبِي مُلُوكاً أَوْ تَثُلُّ عُرُوشاوَثَوَتْ مَقِيلاً وَسْطَها وَمُعَرِّساً