بدا علم الإنسان في عالم الحس
بدا علمُ الإنسان في عالم الحسِّفأحيا فخار العرب والتركِ والفرسِوميز طرْقَ الحق وهي غوامض
باسم إله العدل بين الناس
باسم إله العدل بين الناسأصدرتُ هذا الحكم بالقسطاسِفي جلسةٍ جهريةٍ بالنادي
ما ضر من صدني لو زارني كرما
ما ضَرّ من صدَّني لو زارني كرماًوهل عليه إذا ما زار من باسِحلو الشمائلِ مُرّ الهجر معتدلِ
والنوم سلطان مراسيمه
والنوم سلطانٌ مراسيمُهتُلقى على العينينِ والرأسِ
أوضحت نار خده للمجوس
أَوضَحَت نارُ خَدِّهِ لِلمَجوسِحُجَّةً في السُجودِ وَالتَقديسِوَأَقامَت لِلعاشِقينَ دَليلاً
أذودهم عنكم وأنتم رئالة
أَذودُهُمُ عَنكُم وَأَنتُم رِئالَةٌشِلالاً كَما ذيدَ النِهالُ الخَوامِسُ
وعليه من لأم الكتائب لأمة
وَعَليهِ مِن لَأمِ الكَتائِبِ لَأمَةٌفَضفاضَةٌ فيما يَقومُ وَيَجلِسُ
إذا ما كنت مفتخرا ففاخر
إذا ما كنتَ مُفْتَخِرًا فَفَاخِرْبِبَيْتٍ مِثْلِ بَيْتِ بَنِي سَدُوسَابَبَيْتٍ تَبْصُرُ الرُّؤُسَاءُ فِيْهِ
تتلقى بالعبس وهي تحيي
تُتَلقَّى بالعبس وهي تَحَييبنسيمٍ فيه حياة النفوس
أقاتل حتى لا أرى لي مقاتلا
أُقاتِلُ حَتّى لا أَرى لي مُقاتِلاًوَأَنجو إِذا لَم يَنجُ إِلّا المُكَيَّسُوَلَستُ بِذي كُهرورَةٍ غَيرَ أَنَّني