لو يلبس الناس ما تخفي سرائرهم
لو يلبس الناس ما تُخفي سرائرهمغطّت على الكل أدناس وأرجاسلما رأيت رضاء الناس بي خطأً
يا جفاء الحبيب سرك بؤسي
يا جفاء الحبيب سَرّك بؤسيأتأسى فلا يفيدُ التأسيأصبح الصبح لست أعرف نفسي
حكاية امرأة مهزومة
يا زائري في المسا قد قلتَ ذات مسالا لن تضيع حكايانا مع الغلسِوقلت لي أن لي بالصدر صومعةً
يا مسجد الإسراء
من بابِكَ المفتوح للشَّمسِأروي ليومي قصَّةَ الأمسِوإلى غدي يمضي بلا وجلٍ
وهكذا فليكن أهل النهى صفة
وهكذا فليكن أهل النهى صفةإن الصفات ثياب للذي لبساما كل من مد كفا كان خاتمها
نصف قصيدة
شبحٌ من المجهول بل هوَ أشرسُيمشي على قلقي الذي يتكدسُلاروح فيهِ ولا رئاتٍ ترتقي
قياس
كَرؤايَ تُرْوَى مرهفًا حسّاسَاويراك قلبي للرجالِ قياسَـانجوايَ تعزفُ في فضائك لحنها
ولم أر مثل ذكر الله عونا
ولم أرَ مثلَ ذكرِ اللهِ عَونًاعلى الأحزانِ يسمو بالنفوسِولا مِثلَ السُّجودِ عُلًا وعِزًّا
كم من فؤاد ضاق بعد سروره
كم من فؤادٍ ضاق بعد سرورهِوكستْهُ أوجاعُ السنين لبوساتتزاحمُ الكلمات في أعماقهِ
من بعد أن كنت لي تاجا على الراس
مِن بَعدِ أن كُنتَ لي تاجاً على الراسِأراكَ في ناظري من أتفهِ الناسِلطالما كُنتَ كالمجنونِ تتبعُني