إن في باريس لي كشف السما
إن في باريس لي كشف السمافوق قوس النصر لا في بطمسحيثما عاينت فيها كل ما
غازلته فتلهبت
غازلتُهُ فتلهَّبتوجَنَاتُه تذكي القبَسوأدار وجهاً غاضباً
يا ليلة مرت بمصر بهيجة
يا ليلةً مرَّت بمصر بهيجةًضُربت لرؤيةِ مثلها الأخماسُركبت بها حُورُ القصور هوادجاً
الفضل والنبل والإقدام والباس
الفضلُ والنبلُ والإقدامُ والباسُمناقبٌ عجزَت عن جمعها الناسكانَت معانيَ لا تبدو لها صورٌ
كوني بخير.. فما أحببت ثانية
كوني بخيرٍ.. فما أحببتُ ثانيةًولا عَزَمتُ كما قالوا على عُرسِولا عشقتُ، ولا أدنيتُ فاتنةً
علقت عودي على صفصافة اليأس
علَّقتُ عُودي على صَفصافةِ اليأسِورُحتُ في وَحدَتي أبكي على الناسِكأنَّ في داخلي قَبراً بوَحشَتِهِ
طلل
قفي قدمي ! إن هذا المكانيغيبُ به المرء عن حسهرمالٌ وأنقاضُ صرحٍ هوت
أهي الجنة التي وعد الله
أهي الجنة التي وعد اللهبها المتقين أم باريسوهو ورد على غصون تمشت
فتنت محاسنها العبد فإن بدت
فتنت محاسنها العبد فإن بدتسجدوا لهيكل قدها المياسأو انصتوا يوما لسحر حديثها
فتنت محاسنها العباد فإن بدت
فتنت محاسنها العباد فإن بدتغفلوا عن النافوس والقداسخود كأن الله كون جسمها