إذا مرضنا تداوينا بذكركم
إذا مرضنا تداوينا بذكركمُونترك الذكرَ أحياناً فننتكسُوإن عزمنا على تذكار غيركم
كلنا في جماله ذو هيام
كلّنا في جماله ذو هيامِوعلينا من حبّه دار كأسُرشقتنا ألحاظُه بسهامٍ
عيونك أزهى من النرجس
عيونكِ أزهى من النرجسِوريقكِ أشهى من الأكؤسِووجهكِ كالصبح فيه الهدى
نبهت قلبا عن شهودك ما لها
نبّهتَ قلباً عن شهودك ما لهايا ذا اليدين ولم يكن عنكم سهاورقيت معراج المديح إلى العلى
يا رب غصن وجودي أنت غارسه
يا ربّ غصنُ وجودي أنت غارسُهُفماد في روضة التوحيد مائسُهُسقيته ماءَ فيض من عطاك فهل
الحمد لله مهذب النفوس
الحمد لله مهذّب النفوسْإذا ردّها إليه من بعد الشموسْمنقادةً لأمره مختارهْ
فتية المغرب هيا للجهاد
فتيةَ المَغربِ هَيّا للجِهادنَحنُ أَولى الناسِ بِالأَندَلُسِنَحنُ أَبطال فَتاها ابنِ زِياد
لما تعرض نجمك المنحوس
لمّا تَعَرَّضَ نَجْمُك المنحوسُوترنَّحت بِعُرى الحِبالِ رؤوسُناح الأّذانُ وأعولَ الناقوسُ
لم ألق بين ليالي التي سلفت
لم ألْقَ بيْن لياليَّ التي سَلَفَتْكلَيْلةٍ بِتُّها في دْير قدِّيسِضَمَمْتُ حسناءَ لم يُخْلَقْ لها مَثَلٌ
الإيثار
إيثارُكَ الناسَ عُقباهُ الجحيمُ إذاما أنتَ أمعْنتَ فيهِ ناسيًا نفسَكْكحالِ مُسْتَغْفَلٍ أعطاكَ مجّانًا