أرينا بألعوبة في يديك

أَرِينَا بِأُلْعُوبَةٍ فِي يَدَيْكِعَجَائِبَ لِعْبِ الهَوَى بِالرُّؤُوسِتُدَارُ فَتُمْطِرُنَا أَنْجُماً

ما كان أحوجني يوما إلى أذن

ما كانَ أَحوَجَني يَوماً إِلى أُذُنٍصَمّاءَ إِلّا عَنِ المَحبوبِ ذي الأُنسِكَي لا يُصَدِّعُ رَأسي صَوتُ نائِحَةٍ

ما كان أحوج سوريا إلى بطل

ما كانَ أَحوَجَ سورِيّا إِلى بَطَلٍيَرُدُّ بِالسَيفِ عَنها كُلَّ مُفتَرِسِوَلا يَزالُ بِها وَالسَيفُ في يَدِهِ