قافية السين (س) أرشيف

دعوتك أستشفي إليك فوافني

دَعَوْتُكَ أَسْتَشْفِي إِلَيْكَ فَوَافنِيعَلَى غَيْرِ عِلْمٍ مِنْكَ أَنَّكَ لِي آسِيفَإِنْ تَرَنِي وَالحُزْنُ مِلْءُ جَوانِحِي

سِيرُوا عَلَى بَرَكَاتِ اللهِ وَاغْتَنِمُواأَجْرَ الْجِهَادِ وَأَجْرَ البِرِّ بِالنَّاسِلِيَشْفِ مِبْضَعُكُمْ وَالرِّفْقُ يُعْمِلُهُ

الضَّاحِكُ اللاَّعِبُ بِالأَمْسِبَاتَ صرِيعاً فَاقِدَ الأُنْسِأَوْحَشَنا تمْثِيلُهُ جَامِعاً

عِشْرُونَ عاماً مضَتْ سِرَاعَامَضَتْ سِرَاعاً كَيَوْمِ أَمْسِوَسَبْحَةٌ لِلزَّمَانِ كرَّت

هَنِيئاً أَيَّها المَلِكُ المُفَدَّىلِمِصْرَ وَأَهْلِهَا عِيدُ الجُلُوسِرَعَاكَ اللّهُ مِنْ فَارُوقَ يُمْنٍ

هيْهَات أَنْ أَسْلوَ أَوْ أَنْسَىمَنْ كَان طِيبَ العيْسِ وَالأُنْسَاذَاكَ الَّذِي أَسْكنْتُهُ مُهْجَتِي

هِيَ بِيعَةٌ شِيدَتْ عَلَى أُسُسِ الْهُدَىمِنْ فَضْلِ خَيْرِ مُشَيِّدٍ وَمُؤَسِّسِكِيرَلُّسَ رَاعِي الرُّعَاةِ الْمُجْتَبَى

لوْ قِيلَ كَيْفَ تَتَم غانِيَةٌأَشَرْتُ إِلى أَلِيسْهَل فِي الْغَوَانِي مِثْلُ هَذَا

للبأس كانت دولةٌ فتصرمتواليوم جدت دولةٌ للباسبالرأي فل السيف واجتمع الهدى

أَتَتْ بِلاَ وَعْدٍ وَيَا حُسْنَهاهَرِيسَةً طابَتْ لِهَرّاسِيَنْدُرُ أَنْ تُطْهى فَإِيامُهَا