العين نار المجوس
العينُ نارُ المجوسِوالرّيقُ خمرُ القسوسِبالله لا تحرُميني
أشككت في حب غدا ملموسا
أشَككتِ في حبّ غدا ملمُوسافبَعثتِ طيفَكِ رائداً جاسُوساأبصَرتُهُ خللَ السّجوفِ ولحظُهُ
لطلعة حسنها انهزم الإياس
لِطَلعةِ حُسنِها انهزَمَ الإياسُفقلبي كلُّه أملٌ وباسُأماطت عن محيّاها نقاباً
ألم بجسم كان غصنا من الآس
ألمَّ بجسمٍ كان غُصناً من الآسِذبولٌ من الجرحِ الذي ما لهُ آسِلقد كنتُ في ذاكَ الزمانِ الذي صفا
إن الجمال به عزاء الأنفس
إن الجمال به عزاءُ الأنفُسِفافْدِ المَلِمَّةَ بالأعزِّ الأنفَسِطهرُ الهوى والحسنُ صانتهُ لنا
يا بنت يعرب هل للكرب تنفيس
يا بنتَ يعربَ هل للكربِ تنفيسُهذا فؤادي فما في الحبّ تلبيسُرَبَّتكِ بغدادُ أم رَبَّتك قرطبةٌ
بدا نور صبح بالهدى متنفس
بَدَا نُورُ صُبْحٍ بِالْهُدَى مُتَنَفَّسِفَيَا حُسْنَهُ فِي أَعْيُنِ المُتَفَرِّسِوَيَا فَرَحاً بَعْدَ الْغِيَابِ بِعَائِدٍ
بكتك عيون المحمدات وإنها
بَكَتْك عُيُونُ المَحْمَدَاتِ وَإِنَّهالَتعْرِفُ مَنْ تبْكِي إِذَا جَهِلَ الناسُأَبَعْدَكَ فِي شُمِّ الرِّجَالِ سَمَاحَةٌ
دخانها يؤنسني راقصا
دُخَانُهَا يُؤنِسُنِي رَاقِصاًمُبْتسِماً وَالجَوِّ بَاكٍ عَبُوسْآناً أَرَاهُ كالوِشَاحِ انْطَوَى
زهام سام بمولود غلام
زهام سام بمولود غلامفصن مولوده اللهم واحرسدعاه باسم قديس شفيع