بأنس سعيد أبي التمجيد
بِأنس سَعيدِ أَبي التَمجيدِأَخي التَأييدِ طَيب الأَنفاسْصَفا الأَرواحِ في الأَفراحِ
وغادة تسبي النهى
وَغادة تَسبي النُهىهيَّمني فيها اللعسْوَلاعبتني يَدَساً
ولما اجتمعنا في حديقة صبوة
وَلما اِجتَمَعنا في حَديقة صَبوةوَفيها بَسَطنا للصفا بَسطة الأنسِوَأَنعشنا ساقي الهَنا بِسلافةٍ
خطرت بقامة أغيد مياس
خَطرت بِقامة أَغيدٍ مَيّاسِمتلفِّتٍ يُزري بِظبي كناسِوَرنت إليّ بِصارمٍ مِن لَحظِها
هيا اسقني يا شقيق البدر بالكاس
هَيا اِسقِني يا شَقيق البَدر بِالكاسِمَشمولةً عتقت في دِنِّ شماسِوَعاطنيها كَما أَبغي مشعشعةً
يا هنا ليلة الخميس النفيسه
يا هَنا لَيلة الخَميس النَفيسهْبِولادٍ لذات حسن أَنيسهْهِيَ في خامس السويعات لاحَت
أيا حضرة البيك الشريعي ذي الصفا
أَيا حَضرة البيك الشريعيّ ذي الصَفاوَحسن الوَفا يا خَير أَعضاء مَجلسِوَعدت بِتَقديم القَصيد وَإِنَّهُ
تبسم في الهنا ثغر السياسه
تبسم في الهَنا ثَغرُ السِياسهْفَأَسفَر عَن سَنى بَرق الرِياسهْوَأَسعَد مَصرَه ملك سَعيدٌ
تمثل لي شخص الزمان وزارني
تَمثل لي شَخص الزَمان وَزارَنيوَلَم يَك طَرف النجم عَني بِناعسِفَقُلت لَهُ مِن أَين أَظفر بِالمُنى
تبسمت العليا لمولد عباس
تبسمت العَليا لِمَولد عَباسِوَهَز نَسيمُ الأُنس أَعطافَ أَغراسِوَأَشرَق بَدر الملك في مَصر راقِياً