إن خال الحبيب حبة قلبي
إِنّ خالَ الحَبيبِ حبّة قَلبيسَكنت خدّهُ بِدونِ اِلتِباسِقلتُ عُودي إِلى فُؤادِيَ قالَت
إن صحبت الملوك فاصحب لخير
إِنْ صَحِبتَ المُلوكَ فَاِصحَب لِخَيروَتَجَمّل مِن التّقى خَيرَ مَلبسْوَكُنِ الدَّهرَ عِندَهم ذا تَغاب
الورد قد قال إذ قمنا نقطره
الوردُ قَد قالَ إِذ قُمنا نُقَطِّرهُما بالُكُم تَأخُذونَ النّفْسَ وَالنّفَساغَيري حَبيبٌ لَكُم تُعطونَهُ مُهجاً
وشاد رخيم الصوت كالشمس وجهه
وَشادٍ رَخيمِ الصّوتِ كَالشّمسِ وَجههيُغنِّي عَلى دفٍّ فَيَلعَبُ بِالنّفسِوَضَوء مُحيّاهُ مِنَ الدّفِّ نافِذٌ
أثنى سواك الحبيب ممتدحا
أَثنى سِواك الحبيب مُمتَدحاًلِثَغرِ حَبيبي بِطيبِ أَنفاسِفَقالَ فَضلٌ عَليَّ صارَ لَهُ
إن محياه لروض البها
إِنّ مُحَيّاه لروضِ البَهاشاكي السّلاحِ خشيَةَ النّاسِاِتّخذ الصارِمَ مِن نَرجِسٍ
لو يعقل الدهر تأتيني حوادثه
لَو يعقِلُ الدّهرُ تَأتيني حَوادِثهُبِأَنّ صَبريَ لَيثُ الغابِ يَفترسُما كانَ يرسلُ لي صَرفاً وَكانَ عَلى
تدوس شديد الدوس في الترب واطئا
تَدوسُ شَديدَ الدّوسِ في التُّربِ واطِئاًوَمِنكَ بِتيهِ العجبِ يَشمَخُ معطسُرُوَيدَك ما هَذي بِتربٍ وَإِنَّما
إن اجتماع القوم في ساعة
إِنّ اِجتَماعَ القَومِ في ساعَةٍلَيلاً مِنَ الصّفوِ يُعدُّ اِختِلاسْوَكَيِّس القَومِ الّذي لَم يَنَم
راق الزمان وبالجمال الأنفس
راقَ الزّمانُ وَبِالجمالِ الأنْفَسِوافى الرّبيعُ فيا سُرورَ الأنفُسِأَحيا الرّبيعُ شَبابَهُ وأَعادَهُ