خل المراء لفتية الدرس
خَلِّ الْمِرَاءَ لِفِتْيَةِ الدَّرْسِوَاعْكُفْ عَلَى صَفْرَاءَ كَالْوَرْسِنُورٌ تَوَقَّدَ بَيْنَ آنِيَةٍ
وذي نخوة نازعته الكأس موهنا
وَذِي نَخْوَةٍ نَازَعْتُهُ الْكَأْسَ مَوْهِناًعَلَى غِرَّةِ الأَحْرَاسِ وَاللَّيْلُ دَامِسُفَمَا زِلْتُ أَسْقِيهِ وَأَشْرَبُ مِثْلَهُ
هل في الخلاعة والصبا من باس
هَلْ في الْخَلاعَةِ وَالصِّبَا مِنْ بَاسِبَيْنَ الْخَلِيجِ وَرَوضَةِ الْمِقْيَاسِأَرْضٌ كَسَاهَا النِّيلُ مِنْ إِبْدَاعِهِ
أجاد مطران كعاداته
أَجادَ مَطرانٌ كَعاداتِهِوَهَكَذا يُؤثَرُ عَن قُسِّفَإِن أَقِف مِن بَعدِهِ مُنشِداً
يأيها الحب امتزج بالحشى
يَأَيُّها الحُبُّ اِمتَزِج بِالحَشىفَإِنَّ في الحُبِّ حَياةَ النُفوسوَاِسلُل حَياةً مِن يَمينِ الرَدى
أوشك الديك أن يصيح ونفسي
أَوشَكَ الديكُ أَن يَصيحَ وَنَفسيبَينَ هَمٍّ وَبَينَ ظَنٍّ وَحَدسِيا غُلامُ المُدامَ وَالكاسَ وَالطا
أنا في الجيزة ثاو
أَنا في الجيزَةِ ثاوٍلَيسَ لي فيها أَنيسُأَنكَرَ الأُنسُ مَكاني
أتيت سوق عكاظ
أَتَيتُ سوقَ عُكاظٍأَسعى بِأَمرِ الرَئيسِأُزجي إِلَيهِ قَوافٍ
عوذت مولانا برب الناس
عوذت مولانا برب الناسمن شر باغٍ ماكر خناسوحفظت من كيد الحسود فانه
فلسفتي في الحياة
أَرَى الدُّنْيَا بُكَاءً حِينَ عُرْسِوَمَهْمَا غَيَّرَتْ يَوْمِي كَأَمْسِيتَبَسَّمُ بَعْضَ حِينٍ ثُمَّ تَأْتِي