يا علوة ما كان ظني أن أجزى

يا علوة ما كان ظَني أنْ أجْزَىبِصَدٍّ وقَلْبِي فِيهِ حُبُّكُمُ أجْزاإذا صنتُ سرَّ الحبِّ أعلنَ مَدْمَعي

الويل ثم الويل للبياز

الويلُ ثم الويلُ للبيَّازِأصدارُه رُدَّت على الأعجَازِالعَزلُ للبيازِ سُمُّ نَاقِعٌ