أبا حسن ثبت في الأمر وطأة
أَبا حَسَنٍ ثَبَتَّ في الأَمرِ وَطأَةًوَأَدرَكتَني في المُعضِلاتِ الهَزاهِزِوَأَلبَستَني دِرعاً عَلَيَّ حَصينَةً
بارك الله للأمير أبي العباس
بَارَكَ اللهُ لِلأَمِيرِ أَبِي الْعبباسِ خَيْرِ الْمُلُوكِ فِي النَّيْرُوزِوَأَرَاهُ أَوْلاَدَهُ الْغُرَّ أَجْدَا
قل للظباء بذي الأراك
قل للظباء بذي الأراك إذا مررت بهن جائزألكن قتل العاشقي
أوجز الدهر في المقال إلى أن
أوجَزَ الدَهرُ في المَقالِ إِلى أَنجَعَلَ الصَمتَ غايَةَ الإيجازِمَنطِقاً لَيسَ بِالنَثيرِ وَلا الشِع
أوعز الدهر بالفناء إلى النا
أَوعَزَ الدَهرُ بِالفَناءِ إِلى الناسِ فَواهاً لِذَلِكَ الإيعازِوَتَداعَوا في آلِ زَيدٍ وَعَمرٍ
عنصر واحد وما القار في هي
عُنصُرٌ واحِدٌ وَما القارَ في هيتَ لَعَمري كَالمِسكِ في خِرخازِكُن مِن الرومِ أَو مِنَ التُركِ أَو
فارسا كان رب فارس كسرى
فارِساً كانَ رُبَّ فارِسِ كِسرىرَحَلَتهُ الخُطوبُ عَن شيدازِفَاِغدُ كَاللُؤلُؤِ الَّذي بِاِسمِهِ
عل زمانا يديل آخره
عَلَّ زَماناً يُديلُ آخِرُهُفَقَد يَكونُ الرَشادُ في العِجَزِإِلى الأَنينِ اِستَراحَ خِدنُ ضَنى
بقائي الطويل وغي البسيط
بَقائِيَ الطَويلُ وَغِيِّ البَسيطُوَأَصبَحتُ مُضطَرِباً كَالرَجَزِوَلي نَفَسٌ لَم يَزَل دائِباً
لها وأعارني ولها
لَها وَأَعارَني وَلَهاوَأَبصَرَ ذِلَّتي فَزَهالَهُ وَجهٌ يَعَزُّ بِهِ