آويت دهليزك منذ أربع

آوَيتُ دِهليزَكَ مُنذُ أَربَعٍوَلَم أَكُن آوي الدَهاليزاخُبزي مِنَ السوقِ وَمَدحي لَكُم

ما أراني إلا سأترك بغداد

ما أَراني إِلّا سَأَترُك بَغداد وَأَهوى لَكورَةِ الأَهوازِحَيثُ لا تُنكرُ المَعازِفُ وَاللَهْ

أبا حسن والمرء يخلق صورة

أَبا حَسَنٍ وَالمَرءُ يُخلَقُ صورَةًتُخَبِّرُ عَمّا ضَمَّنَتهُ الغَرائِزُإِذا كُنتَ لا تُرجى لِنَفعِ مُعَجَّلٍ

إذا راح مشهور المحاسن أو غدا

إِذا راحَ مَشهورُ المَحاسِنِ أَو غَدابِلينٍ عَلى لَحظِ العُيونِ الغَوامِزِفَمَن لَم تَفُز عَيناهُ مِنهُ بِنَظرَةٍ

خرجت أجتاز قفرا غير مجتاز

خَرَجْتُ أَجْتازُ قَفْراً غَيرَ مُجْتازِفَصادَنِي أشهَلُ العَينَينِ كالبازِصَقْرٌ على كَفهِ صَقْرٌ يُؤلّفُهُ

زفرات للقلب فيها إذا ما

زفَراتٌ لِلقَلبِ فيها إِذا ماضَرَّمَتها الهُومُ فيهِ أَزيزُزَعَموا أَنَّ مَن يُحِبُّ ذَليلٌ