لي صاحب أضحى لودي محرزا

لي صاحبٌ أَضحى لودِّي مُحْرزَاًولكلِّ مل يهواه قَلْبي مُنْجِزالمَّا رأَى برِّي له مُتَوَاصلاً

آمنت بالعجز وبالمعجز

آمَنتُ بِالعَجزِ وَبِالمُعجِزِإيمانَ ثَبتٍ غَيرِ مُستَوفِزِفَصِرتُ مِن دائِرَةِ الكُلِّ في

بنى العقل هبوا لأمر عجاب

بَنى العَقلُ هَبّوا لِأَمرٍ عَجابٍوَلَكِنَّ لِلعَقلِ عَنهُ نُشوزُأُناسٌ رَأَوا أَنَّهُم قادَةٌ

لقلبي عن مطاوعة اللواحي

لِقَلبي عَن مُطاوَعَةِ اللَواحيعَلى وَلَهي إِذا نَصَحوا نُشوزُوَأَهوى في مَحَبَّتِكُم تُلافي

آمنت بالمعجز والعجز

آمَنتُ بِالمُعجِزِ وَالعَجزِفَفُزتُ بِالمَطلَبِ وَالكَنزِوَأَصبَحَ السئِبُ عَن كُلَّ مَح