يا ناظراً في النهر وه
يا ناظراً في النَّهْرِ وهو بِشَطِّه يتنزَّهْوالنهر كَمٌّ أَزرَقٌ
لي صاحب أضحى لودي محرزا
لي صاحبٌ أَضحى لودِّي مُحْرزَاًولكلِّ مل يهواه قَلْبي مُنْجِزالمَّا رأَى برِّي له مُتَوَاصلاً
ألا مبلغ عني خميسا وحاجزا
ألا مبلغٌ عني خميساً وحاجزاًنتائج أفكار سبكن أرجزاوقل لهما عني ومني نصيحة
فلا هو عن دين بدنيا موله
فَلا هُوَ عَن دينٍ بِدُنيا مُوَلَّهٌوَلا هُوَ في دُنيا بِدينٍ مُعَجَّزُ
حث الكريم على الندى وتقاضه
حُثَّ الكريم على النَّدى وتَقاضَهبالوعدِ وابْعثْهُ على الإنْجازِوَدَعِ الوثوقَ بطبْعِه فلَطالما
قالوا تحدث بالصحيح من ال
قالوا تَحَدَّث بِالصَحيحِ مِنَ الحَديثِ بِغَيرِ رَمزِفَأَجبتُهُم هَل عاقِلٌ
آمنت بالعجز وبالمعجز
آمَنتُ بِالعَجزِ وَبِالمُعجِزِإيمانَ ثَبتٍ غَيرِ مُستَوفِزِفَصِرتُ مِن دائِرَةِ الكُلِّ في
بنى العقل هبوا لأمر عجاب
بَنى العَقلُ هَبّوا لِأَمرٍ عَجابٍوَلَكِنَّ لِلعَقلِ عَنهُ نُشوزُأُناسٌ رَأَوا أَنَّهُم قادَةٌ
لقلبي عن مطاوعة اللواحي
لِقَلبي عَن مُطاوَعَةِ اللَواحيعَلى وَلَهي إِذا نَصَحوا نُشوزُوَأَهوى في مَحَبَّتِكُم تُلافي
آمنت بالمعجز والعجز
آمَنتُ بِالمُعجِزِ وَالعَجزِفَفُزتُ بِالمَطلَبِ وَالكَنزِوَأَصبَحَ السئِبُ عَن كُلَّ مَح