وإني غني النفس أرضى بفاقة
وَإِنّي غَنيّ النّفسِ أَرضَى بِفاقَةٍوَإِنّ الرّضا فيها مِنَ المَجدِ وَالعزِّكَنَزتُ لِعزِّ النّفسِ كُلَّ قَناعَةٍ
كن يا ابن ودي صموتا
كُن يا اِبنَ وُدّي صَموتاًفَالصّمتُ لِلمَرءِ حِرزُوَكُن خَليلي صَدوقاً
إن المعالي لها باز به افتخرت
إِنّ المَعالي لَها بازٌ بِهِ اِفتَخَرتوخصَّها منه في مجدٍ وإعزازِأَرى المَعالِيَ فَوقَ الشَّمسِ مَنزِلَةً
أحبة قلبي قد قطعتم رسائلا
أَحبَّةَ قَلبي قَد قَطعتم رَسائِلاوَإِنّي بِحُسنِ المَدحِ فيها لَراجزُبِأَبيضِ إِعراضٍ لَكُم هَل تَغَيَّرت
فرنسيس الزنانيري انشا
فرنسيس الزَنانيريُّ انشازِفافاً قد زها جاهاً وعزّالَقَد زفَّ البهآءُ اليهِ شمساً
وخطر الحضر أخيل أبرزا
وخطر الحضر أخيل أبرزاحقا من اللجين كان أحرزامنمنمٌ مكيله ستّاً وزن
قاتلي من بشر عنا
قاتلي من بشر عناما لِذَنبٍ لَهُ جزاكَم غَزا القَلب لابِساً
يا ملجأ والكل تحت لوائه
يا مَلجأ وَالكُلّ تَحتَ لِوائِهِما بَينَ راجٍ جودهُ أَو حائزِوافيت بابك كَي أَفوز لِأَنَّهُ
في عجزنا لعداتنا إعجاز
في عَجزِنا لعداتِنا إعجازُولهم علينا في الوَغى إجهازُيتسابقون إلى الرقابِ كأنها
أقول لها إذا الطرب استفزا
أقولُ لها إذا الطربُ استفزَّاكفى بالذكرِ والآثارِ عِزَّارأيتُ المجدَ ثوباً غيرَ بالٍ