فرش الربيع لنا خمائل سندس

فرَش الرَّبيعُ لنا خَمائِلَ سُنْدُسٍمِن حولها غُدْرانُهُنَّ فَراوِزُومشَى بها سارِي الصَّبا مُتَسَلِّلاً

وكم ناس بموت أصولهم قد

وكم ناسٍ بِمَوْتِ أُصولِهم قدرَقَوْا رُتَباً لها شَرَفٌ وعِزَّهْكدُودِ القَزِّ أمْسَى في قبورٍ

ملكت من القنع كنز الغنى

مَلَكْتُ من القَنْعِ كَنْزَ الغِنَىوقال اصْطبارِيَ مَن عَزَّ بَزّفإن عَزّ ذو الجْاهِ من كِبْرِه

أثرها فما دون الصرائم حاجز

أثِرْها فما دونَ الصّرائِمِ حاجِزُولا فَوْقَها واهي العَزائِمِ عاجِزُأطَلَّ على الأكْوارِ سِرْحانُ رَدْهَةٍ