أسحر لتلك العين في القلب أم وخز
أَسحرٌ لِتلكَ العَينِ في القَلبِ أَم وَخزوَلينٌ لِذاكَ الجسمِ في اللَمسِ أَم خَزُّوَأملود ذاكَ القَدّ أَم أَسمَرٌّ غَدا
جود ابن نصر يوسف
جودُ ابْنِ نصْرٍ يوسُفٍلكُلِّ وعْدٍ مُنْجِزِإذْ جاءَ يحْيَى عبْدُهُ
مزج البلاغة بالجزالة موجزا
مَزج البلاغَةَ بالجزالةِ مُوجِزاوأتَى بهِ في الحُسْنِ بِدْعاً مُعجزايَنْسابُ بين حَلاوةٍ وطلاوةٍ
عجبت لغمازين علمي بجهلهم
عَجِبْتُ لِغَمَّازِيْنَ عِلْمِي بِجَهْلِهِمْوإِنَّ قَناتِي لا تَلِيْنُ على الغَمْزِتَجَلَّتْ لهمْ آياتُ فَهْمِي ومَنْطِقِي
راق الرياض بزهره وبزهوه
راق الرياض بزهره وبزهوهفتحيرت في معجب بل معوزعاقرت من طرب عليه عقارة
لقد طال ما أسهب الناس فيك
لقد طال ما أسهبَ الناسُ فيكَففُقْتَهُمُ بالكلامِ الوجيزِإذا عارضتْكَ صُروفُ الزمانِ
إذا لقيتك تبدي لي مكاشرة
إِذا لَقَيتكَ تُبدي لي مُكاشَرَةٍوَإِن أَغِب فَلأَنتَ الهامِزُ اللُّمزَهما كُنتُ أَخشى وَإِن طالَ الزَّمانُ بِهِ
جزاه عنا ربنا رب طها
جَزاهُ عَنّا رَبُّنا رَبُّ طَهَا
ثُمَّ جَزاهُ اللَهُ عَنّا إِذ جَزى
جَنّاتُ عَدنٍ في العَلاليِّ العُلا
ألا أبلغ سراة بني زهير
ألا أَبلِغ سَراةَ بني زهيرٍوحياً للأخاطِل والخزازِفقد أبليتُمُ خوراً وجُبناً
إني صبحت حمل بن كوز
إِنّي صَبَحتُ حَمَلَ بنِ كوزِعُلالَةً في وَكَرى أَبوزِيُريحُ بَعدَ النَفَسِ المَحفوزِ