لحظ على الفتك بيني دائما أبدا
لَحظ عَلى الفَتك بيني دائِماً أَبَداًما بالُهُ مغربا في كَسرِهِ عمزهحار النَحاة بِاِعرابِ الجُفونِ وَما
يا مصر أنت أرض كل معجزه
يا مصرُ أنتِ أرضُ كل مُعجزهكم فيكِ من آثار فخرٍ مُنجزهقد عُدتِ كالعصر القديم مُنتزه
قالوا نجاشي البحيرة ناله
قالوا نَجاشِيُّ البُحَيرَةِ نالَهُكَرَمُ العَزيزِ بِرُتبَةِ المُتَمايِزِفَأَحبَبتَهُم رَتبَ العَلاءِ قَليلَةً
بشراك أحمد شهر صومك آتيا
بُشراكَ أَحمَدَ شَهرَ صَومِكَ آتِياًبِالخَيرِ يُنبِئُ في الحَقيقَةِ لا مَجازُوَلَقَد أَتى المِصداقُ في تاريخِهِ
أرى المعالي بمن يرجى لها عنيت
أَرى المَعالي بِمَن يَرجى لَها عَنيتُوَالمَجدُ صارَ لِأَهلِ الفَضلِ يَنحازُوَلا أَلامَ إِذا ما قُلتُ كَم نَظَرتُ
حتى استقلت بقلبي
إنَّ التي سلبتكَ النَّومَ ضاحكةٌمن طولِ وجدِكَ، والتَّسهيدُ موقوزُسرَى بليليَ منها طائفٌ سنحتْ
وهمسة اتبعت فؤادي
سَرَى بليلٍ خيالُ طيفٍللوجدِ في هشِّه أزيزُفطاف منه على فؤادي
دعي عنك الطلاء فليس حسنا
دعي عنكِ الطلاءَ فليسَ حسناًوأيَّ حقيقةً كانتْ مجازاومن ذا غرّهُ التحسينُ إني
يا عزيزاً لنا بمصر علمنا
يا عَزيزاً لَنا بِمِصرَ عَلِمناأَنَّهُ بِالرِضا الخِديوِيِّ فائِزُسَرَّنا أَنَّكَ اِرتَقَيتَ وَتَرقى
وعانقتها فاهتز قدي بميسها
وَعانَقتُها فَاِهتَزَّ قَدّي بِمَيسِهاوَقَد صارَ لي دَأباً وَلَستُ بِوزوازِوَلَستُ كَغُصنِ الرّوضِ تَعطِفُهُ الصَّبا