لو أنها الزوجة أهديتها
لو أنها الزوجة أهديتهالبابك العالي فها الجوزهلا عادة لكن مكافاتكم
لجأت إلى باب الأمير وظله
لجأت إلى باب الأمير وظلهوفارقت ذلي إذ وصلت إلى العزّوأصبحت من جند المحامد والغنى
أيا جنة الحسن التي قد تبرجت
أيا جنة الحسن التي قد تبرجتمتى أنا بالوصل المؤمل فائزويا شرعةً للحسن قلبي واجب
بأبي الصادق الذي
بِأَبي الصادِقِ الَّذيكانَ إِن قالَ أَوجزاوَإِذا نلتهُ يَداً
وافي إليك بلهوه النيروز
وافي إليك بلهوه النيروزُفاستَجلِ بكرَ الدنِّ وهي عجوزُصفراءُ تبدو في لجين كؤوسها
أيها الفاضل الذي قد حباه
أيُّها الفاضِلُ الذي قد حَباهُذهنُه من علومِه بكنُوزِفُقتَ أهل الآدابِ جَدّاً وهزلا
أصبحت في قوم عدى
أَصبَحتُ في قَوم عِدىًإِن غِبتُ عَنهُم وَخَزواوَطولَ ما كنتَ معي
زيارة قبر المصطفى غاية المنى
زيارة قبر المصطفى غايةُ المُنىلو اني بها قبل الممات أفوزُزماني تقضَّى كلُّه في بطالةٍ
قالت نعبئ حاجة ال
قَالَتْ نُعَبِّئُ حَاجَةَ الحمَّامِ قُلتُ جَرَتْ هَزَاهزْبَيْني وَبيْنَكَ بِالعدا
كن لي جوابا فلفظي
كُنْ لي جَوَاباً فَلفظيإليكَ لَفْظٌ وَجِيزْوالوَرْدَ عِندِيَ ضَيْفٌ