حيت حمى حلب أنفاس غادية
حيّت حمى حلب أنفاس غاديةمشّاءةٍ بنميم الروض غمازكم ليلةٍ تم يا ليلاي قد قنعت
طاب مقام الوصل مع شادن
طاب مقام الوصل مع شادنٍبرزت للعيش به برزهوساعدتني الراح لما انثنى
أجزت لهم رواية ما أشاروا
أجزت لهم رواية ما أشارواإليه بمقتضى الشرط العزيزإجازة مادح مثنٍ عليهم
أقسمت ما الملك المؤيد في الورى
أقسمت ما الملك المؤيد في الورىإلا الحقيقة والكرام مجازهو كعبة للجود ما بين الندى
يا سيد الأصحاب إن عيوننا
يا سيد الأصحاب إن عيوننانصب اللقاء وما له تمييزفكأننا الثغر الشنيب فذا لذا
يا كعبة الحسن الممنع لا يكن
يا كعبة الحسن الممنع لا يكنبيني وبينك للجفاء حجازحاشا لها من قامةٍ ألفيَّةٍ
قسما بمجدك يا إمام زماننا
قسماً بمجدك يا إمام زمانناإن المدائح إذ رجتك لفائزهسميت جدوى الشعر واجبة له
تتناسب الأوفاق في أفلاكها
تتناسب الأوفاق في أفلاكهامن قبل ما يتناسب الممتازيحيى ويحيى شاعريْ وقتيهما
لباب الحمى العزي وجهت مقصدي
لباب الحمى العزيّ وجهت مقصديوأصبحت ذا جاهٍ لديه وذا كنزوكنت بذلّ آخذ الرّزق في الورى
قل لابن مولانا العزيز ومن له
قل لابن مولانا العزيز ومن لهعند الدكاء النقد والتمييزأيرد عن عتبات بابك جيّد