ياقاتلي أوما كفى

ياقاتِلَيَ أَوَما كَفىحَتّامَ في قَتلي تُباِزماذا تَظُنُّ بِعاشِقٍ

لقد عاجلنا الصيف

لَقَد عاجَلَنا الصَيفُبِحَرٍّ مِنهُ مَحفوزِفَيا نَيسانُ ما أَبقَي

من بعد جهد يا أخي

مِن بَعدِ جُهدٍ يا أَخيسَيَّرتَ لي تِلكَ الجُزازَهفَشَكَرتُها مَعَ أَنَّها

أأحبابنا بالله كيف تغيرت

أَأَحبابَنا بِاللَهِ كَيفَ تَغَيَّرَتخَلائِقُ غُرٌّ فيكُمُ وَغَرائِزُلَقَد ساءَني العَتبُ الَّذي جاءَ مِنكُمُ

زار والليل مؤذن بالبراز

زارَ وَاللَيلُ مُؤذِنٌ بِالبِرازِوَهوَ مِن أَعيُنِ العِدى في اِحتِرازِزائِرٌ جاءَ تَحتَ جِلبابِ لَيلٍ

إني لفضلك بالمديح أجازي

إِنّي لِفَضلِكَ بِالمَديحِ أُجازيشَتّانَ بَينَ حَقيقَةٍ وَمَجازِفَضلاً بِهِ ضاقَ الكَلامُ بِأَسرِهِ