زخارف دنيانا الأنيقة أصبحت

زَخارِفُ دُنيانا الأَنيقَةُ أَصبَحَتهَشيماً كَما رَثَّ الرِداءُ المُطَرَّزُزَمانُ الصِبا لِلَّهِ دَرُّكَ لَم تَزَل

لبرزت في ميدان كل بطالة

لَبَرَّزتُ في مَيدانِ كُلِّ بِطالَةٍوَبَرَّزَ غَيري في التُقى أَيَّ تَبريزِإِذا لَم يَكُن فَهمي إِلى الخَيرِ قائِدي

أنت للمسلمين حصن وحرز

أَنْتَ لِلْمُسْلِمِينَ حِصْنٌ وَحِرزُوَلِراجِي نَداكَ ذُخْرٌ وَكَنْزُأَبَداً ما تَزالُ عَطْفاً عَلَيْهِمْ

ألم أك للقوافي الغر خدنا

أَلَمْ أَكُ لِلْقَوافِي الْغُرِّ خدْناًوَقِرْناً لَنْ يُرامَ وَلَنْ يُرازاأَبِيتُ أَرُوضُها طَوْراً وَطَوْراً

لا أحسد المرء على ضيعة

لا أَحَسُدُ المَرءَ عَلى ضَيعَةٍوَلا عَلى دارٍ وَلا كَنزِوَإِنَّما أَحسِدُ مَن كُلُّهُ

الجو في مصمته وخزه

الجَوُّ في مُصمَتِهِ وَخَزِّهِوَالرَوضُ في حَريرِهِ وَقَزِّهِوَالزَهرُ بَينَ لَمحِهِ وَغَمزِهِ