يا نبيا سعت إليه المطايا
يا نبيا سعت إليه المطايافي وهاد مألوفة ونشوزقلبها من غرامها في حنين
فتنت بظبية أظنت فؤادي
فتنت بظبية أظنت فؤاديمحبّتها غدت عندي عزيزهتوهن في اللّقا قتلي وكم قد
لائمي قد سددت باب التعزي
لائمي قد سَدَدْتُ بابَ التعزّيكلّ لَوْمٍ في لوعتي غيرُ مُجْزِلَستُ أُصغي إِلى ملامِك فَاِعمد
تجاوزت حد الأكثرين إلى العلا
تجاوزت حدّ الأكثرينَ إِلَى العلاَوسافرتُ واستبقيتُهُمْ فِي المعاوزوخضت بحاراً لَيْسَ يُعْرَفُ قدرها
رضاك هب لي لكي أراه
رِضاكَ هَب لي لِكَي أَراهُفي جَنَّةِ الخُلدِ وَالمَفازِزَهرَةَ دُنيايَ حَليَ دَهري
ذهب الذي كان العباد إذا بدا
ذَهَبَ الَّذي كانَ العِبادُ إِذا بَداوَقَفوا عَلَيهِ عُيونَهُم وَتَنَزَّهوازِد في الجَهالَةِ يا عَدُوّي شامِتاً
ما لي انتشيت كشرب
ما لي اِنتَشَيتُ كَشُرّبتَنازَعوا القَطرَ ميزاقَد أَشبَهَ القَطرُ دَمعي
وكز العدو حبيبي
وَكَزَ العَدُوُّ حُبَيِّبيشُلَّت يَمينُ وكوزِهِفَكَأَنَّني رَيّان مِن
لا أشتهي الدنيا ولو أنني
لا أَشتَهي الدُنيا وَلَو أَنَّنيمُتَوَّجٌ أَملِكُ أَجوازَهاحَلَّ بِأَجفانِكَ ما راعَني
لي موعد فيك على المصطفى
لي مَوعِدٌ فيكَ عَلى المُصطَفىفَاِسأَلهُ لِلمَفجوعِ إِنجازَهُوَجُز صِراطَ اللَهِ ثُمَّ اِنتَظِر