من بيان سجرا
هيّا اقترفْ سحراً حلالاً أنضراثُمّ اسقِنا من ضاد شِعرِكَ كَوْثَرايعْلو القَريضُ تَواضُعاً وَتَرفُّعاً
ضاد النفائس
هَديّةُ اللهِ في القُرآنِ تُدَّكَرُفيها البَيانُ بَهيٌّ تاجُهُ دُرَرُضَادُ النَّفائِسِ قَدْ أَزْهَتْ طَيالِسُها
اني اتيتك لاجئا
يا قلبيَ المَنْظومَ في جيدِ السّهَرْكَمْ مِن وجيبٍ في وتينِكَ قدْ عَبَرْسلّمْتُ خفقَك للصبابةِ في الهوى
ماذا عليَّ؟
ماذا عليَّ إذا نزلتُ بدارِهاوأقمتُ مثلَ اللصِّ خلفَ جِدارهاوقطفتُ من حُزْنِ الحديقةِ دَمْعةً
بالواسعات أرى الأشواق تنهمر
بالواسعات أرى الأشواقَ تنهمرُمن واسعاتِ صدور الشوق تنفجرُوالركب مندلثٌ سيراً ومضطربٌ
بين الأَنين وغصة الذكرى
بين الأَنين وغصة الذكرىأبعد بعمر ينقضي عمراوانفض يديك من الحياة إِذا
كم خلت بغداد إذ جئنا مضاربهم
كم خلت بغداد إذ جئنا مضاربهمشرقي ماحص عني قيد اشبارأمتار لهواً بريئاً من مقاصفها
بين الخرابيش لا كذب ولا ملق
بين الخرابيش لا كذب ولا ملقولا وشاة ولا رواد أخباربين الخرابيش لا حبر ولا ورق
والهبر يرفل في نعمى تشرده
والهبر يرفل في نعمى تشردهبين الكواعب محفوفاً بأقمارتداعب الطبل سكراناً أتأمله
وصاحب من بني النجار عمته
وصاحب من بني النجار عمتهكأنما هي باراشوت طياريرى مواعظه وقفاً على أذني