غِيضَ الكلام
يا صاحِ هلْ من شاعرٍ أسْرَى بِنافوقَ احتمالِ الغَيْبِ أو ما لا يُرى!خَدعوكَ إذْ صارَ الخيالُ حقيقةً
الشاهد.. إلى ناجي العلي
كرُمْحٍ يصْلُبُ التاريخَ جَهْراعلى ورَقٍ إذا ما صارَ سِرّاويرسِمُ بالسّوادِ هُمومَ وجهٍ
ألا إنما قلبي به الحب قد يبصر
ألا إنما قَلْبي به الحبُّ قد يَبْصُرْأموراً ولا يدري لها غير مَنْ يَنْظُرْفلا هو موجوداً ولا هو فانياً
بِئسَ الهوى
قدْ لامَنيْ في الحُبِّ مَنْ في دَهْرهِما زارَ ثَغْرًا وانتَشى مِنْ خَمْرهِعُذِرَ العَذولُ لِجهلهِ، لكنَّ منْ
ماء
أَرِحْني مِنْكَ قدْ أَثقلْتَ صَدْريْوَما أَدْري إذا ما كُنْتَ تَدْريْ!بأَنَّكَ فائِضٌ عَنْ كُلِّ قَلْبٍ
نصف حكاية
صُوَرٌ تفتّشُ في المرايا عنْ صُوَرْوكلامُنـا وَرَقٌ يؤرِّقُـهُ الخَبرْالمـوتُ نصفُ حكايـةٍ مَنْسيَّةٍ
صلة
صِلني كما رَحمٍ يُزارُفالقلبُ للمُشتاقِ دارُيومي كَأمسيْ قدْ مَضَى
دار
لئنْ أسرفْتَ في ذَمّي مِراراوسُقْتَ الشِّعْرَ بارودًا وناراورُحتَ تحشِّدُ الأنذالَ خوفًا
ضُرَّة
أدارَت ظهرَها للحُبِّ مَرَّهْفـ «طنَّشها» وحطَّمَ ألفَ جَرَّهْوعادَت تَحمِلُ الأعْذارَ صِدْقًا
جِيَف
مُوتوا كمَا شاءَ القَدرْمِن طعنةٍ أو مِن حَجرْموتوا فُرادى أو معًا