قافية الراء (ر) أرشيف

زار الخيال خيال عبلة في الكرى

زارَ الخيالُ خيالُ عَبلَة َ في الكَرىلمتِّيم نشوانَ محلول العرىفنهضتُ أشكُو ما لقيتُ لبعدها

رأيت زهيراً تحت كلكل خالدفأقبلت أسعى كالعجول أبادرإلى بطلين يعتران كلاهما

دعينا لأضيافٍ وَقَد نَزلوا بِنارفيدةُ والقينُ بن حبس وعامرُوَقَد نَزلت بهراءُ خلف بيوتنا

قد عَلِمَت خَيبرُ أني ياسِرُشاكي السلاحِ بطلٌ مُغاوِرُإذا الليوثُ أقبلَت تُبادِر

قُوتُ عِيالِنا هُنا يُهدِرُهُ جلالةُ الحِمارْ في صالةِ القِمارْ .

عَيْنَاكِ غَابَتَا نَخِيلٍ سَاعَةَ السَّحَرْ ، أو شُرْفَتَانِ رَاحَ يَنْأَى عَنْهُمَا القَمَرْ . عَيْنَاكِ حِينَ تَبْسُمَانِ تُورِقُ الكُرُومْ

أَقبَلَ العيدُ وَلَكِن لَيسَ في الناسِ المَسَرَه لا أَرى إِلّا وُجوهاً كالِحاتٍ مُكفَهِرَّهكَالرَكايا لَم تَدَع فيها يَدُ الماتِحِ قَطرَه

قالوا سفيه لصرفي عنهم بصريورغبتي عن ذوي العصيان في البشرقالوا سفيه لتفويضي إلى ملك

أیدرك قومي أن بالأرض مغنماوأن بها كنزا وفي تربها التبروفي غابها خصب وحسن وبهجة

إن كان ربي أخفى الشيخ عن زُمرِأملى لهمُ ليسبوا قرة البصرِفالله أشهدني منه الخصوص على