قافية الراء (ر) أرشيف

قوى سعيد العصر في المناوره

قَوَّى سعيدُ العصر في المناورهْعَلى الوَغى بعزمه عساكرَهْفَأَصبَحَت عَساكر الأَكاسرهْ

أَنا الطَبيب الماهر المَشهورُالأَلمعيّ الشاطر المَشكورُربّ الذكا وَالفهم وَاليَراعه

مظهرٌ أَوحدُ الوَرى
صاحب البذل وَالقِرى
بَحر عرفانه جَرى

وَلَدى الإِياب بمصر أَرّخ مادِحيسَعيُ السَعيد لِطيبةٍ مَبرورُ

زار السَعيدُ نَبيَّنا خَيرَ الوَرىفَاِزداد نُوراً وَهوَ أَوحَد عَصرهِوَيؤيد الأَوطان مِنهُ بِنَصرهِ

واجمَع عَلَى نُورٍ ونِيرَانٍ نِيَارنِيَرَةٌ أنوَارٌ ِإذَا جَمَعتَ نَاروَمِن جُمُوعِ النَّارِ أيضاً أنوُرُ

عد عَن مَديح البابليّ الأَحورِوَإِذا مَدحت اِمدح نَبيّ الكَوثرِطَهَ الَّذي بِوجوده شَرف الألى

حليت يا دَهر جيد الملك بِالدررِفي دَولة نُورُها أَزرى عَلى القَمَرِفي دَولة صَدرُها إسماعيل أَيدها

بِكَ أُفق العَدل في مَصر اِستَنارْيا وَزير الملك يا عالي المَنارْيا مُشيراً جُود كَفيه غَدا

يعبر عَن إِخلاص بيض السَرائرِبِأَفصَح إِعراب لِسانُ الضَمائرِوَينشر ما تطوى عَلَيهِ مِن الثَنا