ذكرت من طيزناباذ

ذَكَرَتْ مِنْ طِيزَناباذِفَقُرى الْكَرْخِ بِبغداذِقَهوةً لَيْسَتْ بِبَاذِقةٍ

ذاب من فرط شوقه القلب حتى

ذابَ مِن فَرطِ شَوقِهِ القَلبُ حَتّىعادَ مِمّا عَراهُ وَهوَ حَنيذُذُقتُ طَعمَ الهَوى مَعَ الهَجرِ مُرّاً

سيدي لا تسقني

سيِّدي لا تسقِنيأكثرَ من رِطلِ نَبيذِإنَّ شُربي للذي

عوادة عوادة

عوّادةٌ عوّادةٌبالنغمِ الملذذِقالتْ لنا أوتارُها

ألا قل لمن يبغي إلى العز منفذا

أَلاَ قُلْ لِمَنْ يَبْغِي إِلَى العِزِّ مَنْفَذاًإِلَهَكَ فَاذْكُرْ دَائِماً ودَعِ البَذَاولاَ تَشْتَرِ الدنْيا بِدينِكَ سَاءَ مَنْ

يا أميس الأغصان من أوراقه

يا أَمْيَسَ الأَغصان من أَوراقهِبُرْدُ الحرير مُحَبَّرٌ واللاَّذُمَهْلاً على دَنِفٍ تُقَدُّ بصارم