وذقت مهوى النجم ريقا خصرا

وَذُقتُ مَهوى النَجمِ ريقاً خَصِراًلَو كانَ مِن ناجودِ خَمرٍ ما غَذاوَقَد تَنَعَّمتُ بِنَشرٍ عَطِرٍ

تقول يوما حبذا ما بالها

تَقولُ يَوماً حَبَّذا ما بالُهاقَد عَرَّضَتني عِند شيبي لِلأَذىتَقولُ سُحقاً بَعد أَن كانَت وَكن

وكاتب جاءنا بأعمى

وَكاتِبٍ جاءَنا بِأَعمىلَم يَحوِ عِلماً وَلا نَفاذافَقُلتُ لِلحاضِرينَ كُفّوا

شيخ لنا من شيوخ بغداد

شيخٌ لنا من شيوخِ بَغدادِأغذَّ في اللَّهوِ أيَّ إغذاذِرَقَّ طِباعاً ومَنطِقاً فغَدا

إذا نقل الراوون قولا ولم يكن

إذا نقلَ الرّاوونَ قَولاً ولم يكُنْلهُ من ذَوي الإتقانِ والذِّهْنِ مأخَذُفأولى بذي التَّمييزِ والحَزمِ عَرضُهُ