ذلل وجودك لا تكن ذا عزة
ذَلِّلْ وجودَك لا تكن ذا عِزَّةٍحتى تصيرَ نشأتيك جُذاذاذنباً عظيماً قد أتى وكبيرة
لو كان بالصبر الجميل ملاذه
لو كان بالصبرِ الجميلِ مَلاذُهما سَحَّ وابِلُ دَمْعِه ورَذاذُهُما زال جيشُ الحبِّ يَغْزو قلبه
جاء الكتاب فكان لي
جاء الكتابُ فكان ليمما أُكابِدُهُ مَلاذاوقرأته فوجدت في
يا من إذا أبصرته
يا من إذا أبصرتُهأبصرتُ نفسي وإذاأبصرَني أبصرَ أي
ذكرتك فارتاح الفؤاد صبابة
ذَكَرتُكَ فَارتاحَ الفُؤَادُ صَبابَةًإليكَ وَمَا لِي مِن إسَارِكَ مُنقِذُذُعِرتُ لِفُقدانِ الوِصَالِ بِضُرِّهِ
أبصرني مولها مدلها
أَبصَرَني مُوَلَّهاً مُدَلَّهاًمَن حُبُّهُ أَسلَمَني إِلى الأَذىفَقالَ مَن قاتِلُ ذا واهاً لَهُ
من منقذي من منقذي عشقه
مَن مُنقِذي مِن مُنقِذِيٍّ عِشقُهُبَحرٌ غَرِقتُ بِهِ وَما لِيَ مُنقِذُمُتَدَلِّلٌ صَلَفاً عَلى مُتَذَلِّلٍ
يا من رعيت له الوداد تمسكا
يا مَن رَعَيتُ لَهُ الوِدادَ تَمَسُّكاًبِعُهودِهِ فَغَدا لِعَهدي نابِذاوَمَنِ اِدَّرَعتُ الصَبرَ عَنهُ فَأَرسَلَت
ألا قل لمفتخر بالمجوس
أَلا قُل لِمُفتَخِرٍ بِالمَجوسِأَبوهُ عَلى زَعمِهِ المُؤبِذُشَحَذتَ غِراراً وَإِنّي إِخالُ
صدوه وهو صدي الفؤاد إليهم
صَدّوه وهو صَدي الفؤاد إليهمُظَامٍ يَحُومُ عليهمُ ويلوذُوبعَهْدِهم إن حافَظُوا ميثاقَه