ذكرتك فارتاح الفؤاد صبابة

ذَكَرتُكَ فَارتاحَ الفُؤَادُ صَبابَةًإليكَ وَمَا لِي مِن إسَارِكَ مُنقِذُذُعِرتُ لِفُقدانِ الوِصَالِ بِضُرِّهِ

أبصرني مولها مدلها

أَبصَرَني مُوَلَّهاً مُدَلَّهاًمَن حُبُّهُ أَسلَمَني إِلى الأَذىفَقالَ مَن قاتِلُ ذا واهاً لَهُ

من منقذي من منقذي عشقه

مَن مُنقِذي مِن مُنقِذِيٍّ عِشقُهُبَحرٌ غَرِقتُ بِهِ وَما لِيَ مُنقِذُمُتَدَلِّلٌ صَلَفاً عَلى مُتَذَلِّلٍ

يا من رعيت له الوداد تمسكا

يا مَن رَعَيتُ لَهُ الوِدادَ تَمَسُّكاًبِعُهودِهِ فَغَدا لِعَهدي نابِذاوَمَنِ اِدَّرَعتُ الصَبرَ عَنهُ فَأَرسَلَت

ألا قل لمفتخر بالمجوس

أَلا قُل لِمُفتَخِرٍ بِالمَجوسِأَبوهُ عَلى زَعمِهِ المُؤبِذُشَحَذتَ غِراراً وَإِنّي إِخالُ