أودك جاحظة المقلتين
أَودُّكِ جاحِظَةَ المُقلَتَينِوَطيفُ الحمامِ عَلى كُلِّ خَدأَودُّكِ غائِبَةً في ضَريحٍ
ما حيلة المفئود في حساده
ما حيلَةُ المَفئودِ في حُسّادِهِإِمّا اِستَبَدَّ بِهِ طَغامُ بِلادِهِصَدَمَتهُ عاصِفَةُ الزَمانِ فَقَوَّضَت
الحمد لله أَتم الحمد
الحَمد لِلّه أَتمّ الحَمدعَلى اِتِّصال حَبل هَذا الودِّثُمّ صَلاة اللَه بِالتَسليم
لعدل إله العرش أشكو ظلامتي
لِعَدل إله العَرش أَشكو ظلامتيبِأَحكام عادٍ مِن بَقيّة عادِوَمِن فَضلِهِ أَرجو بُلوغ مَقاصِدي
ألا يا قادما بالخير يسعى
أَلا يا قادِماً بِالخَير يَسعىبَلَغت بعزِّ مقدمك السُعودالَقَد عَوّدتنا التَشريف قَبلاً
ألا يا غزالا قاتلي سهم لحظه
ألا يا غَزالاً قاتلي سَهمُ لَحظهرَمى فَأَصاب القَلب منّي تَعمّداأَبحت دَمي لِلأَعيُن الزُرق في الهَوى
قالوا فلان خفيف فابتدرت لهم
قالوا فُلان خَفيف فَاِبتَدَرت لَهُمبِعُذره ثُمَّ لَم أَخرُج عَن الصَدَدِفَقُلت ما فيهِ نَقص لَو وزنت لَكُم
لثمت يد المحبوب يوما فقال لي
لَثمتُ يَد المَحبوب يَوماً فَقالَ ليعَلى خَجَلٍ حوشيتَ يا عَلَم المَجدِمَقامك أَعلى أَن أَراكَ مُقبّلاً
ضريح ابن خرشوم سفينة سائر
ضَريح اِبن خَرشومٍ سَفينة سائِرٍبِأَبحُر فَضل اللَه في أَنجح القَصدِجَرَت وَرياح الشَوق دَعوة قادِرٍ
وفت بشرى سرورك بالوعود
وَفَت بُشرى سُرورك بِالوُعودوَهَلّ هِلال سَعدك في الوُجودِوَمَولد نَجلك المَسعود أَضحى