بخصر حبي همت بل نحره
بخصر حُبي هِمتُ بَل نَحرهبَل خَدّه بَل ثَغره الباردِبَل كُلّ شَيءٍ فيهِ مُستَحسَنٌ
هنيئا غدوتم في رياض مسرة
هَنيئاً غَدَوتُم في رِياضِ مَسَرّةٍبطلعتكم تاهَت عَلى جَنةِ الخُلدِفَمَن لي بهاتيكَ الرِّياضِ وَحسنها
أنا هذا
خبّرتني عرّافةٌ أنكَ الدربُوأني في الدربِ طابَ شروديصدقتْ يا تُرى ؟ ظننتُ سنبقى
إن ضاع قلبك فاتهمها أنها
إن ضاعَ قَلبك فاتَّهمها أَنَّهالِصُّ القلوبِ وَسارقُ الاكبادِفنجت خزانتها الَّتي قد اودَعت
حنا سلامة بالسلامة قد مضى
حَنَّا سلامةَ بالسَّلامة قد مَضىلنعيمِ ربٍّ في حِماهُ قدْ سَعِدْما زالَ مِن أهلِ الكَرامةِ والتُّقَى
أبكى الشيوخ بني تلحوق مرتحل
أبكى الشُّيوخَ بَنِي تلحوقَ مرتحِلٌمنهم كريمٌ مِن الأشرافِ معدودُناحَت عليه جِيادُ الخيل عابِسَةً
هذا مقام لابن أحمد قد حكى
هذا مقامٌ لابنِ أحمدَ قد حكَىبُرجاً تجلَّى فيهِ ضَوءُ الفَرقَدِوملائِكُ المَولى بتأريخٍ لهُ
تشرفت واستنارت تربة بفتى
تشرَّفَتْ واستنارَت تُربَةٌ بِفتىًكالبدرِ مِن أُمراءِ اللَّمعِ مفقودِكسا أباهُ الأميرَ المُصطَفى حُلَلاً
داود عيسى بنى دارا مباركة
داودُ عيسى بنَى داراً مُبارَكةًفي طالعٍ حَسَنِ الإقبالِ مسعودِأبانَ تأريخَها عامٌ تقولُ بهِ
قد بات داود عيسى الحلو في حلل
قد باتَ داودُ عيسىَ الحُلْوِ في حُلَلٍبيضٍ وباكيهِ في أثوابهِ السُّودِفقلتُ في نظمِ تأريخٍ لعُصبتِهِ