يا يوسف الحسن إن الهجر أنحل

يا يُوسف الحُسن إِن الهَجر أَنحل صبباً نالَهُ مِنكَ ما أَوهى قوَى جَسدِهْفَامنن عَلَيهِ بِطَيف إِن أَلمّ كَرىً

بشرى له من منزل للسعد

بُشرى لَهُ مِن مَنزل للسعدِأَنشأه مَولى أَصيل الجَدِّلازال مَعموراً بِأَعلى سَيد

شمس مصر بدت وغاب الحسود

شَمس مَصر بَدَت وَغاب الحَسودُوَتَوالى بِها الهَنا وَالسعودُوَاِنجَلَت ظُلمةُ الغَياهب عَنها