تحملك الإغريق كل ملامة
تَحَمِلِّكَ الإِغريقُ كُلَّ مَلامَةٍأَأَترِيذُ إِمَّا اليَومَ خَابَت وُعُودُهالدَيكَ لَقَد آلوا قُبَيلَ ارتَِحَالِهِم
قال والنفس صعدت زفرات
قالَ والنفسُ صَعَّدَت زَفَراتٍلَيسَ تُجدِي لما عَلِمتِ الإِعادَهقُدس إِتيُونض ثِيبَةً مُذ دَهَمنا
إلى الفلك لما ارفض ذيالك الحشد
إلى الفلك لما ارفض ذيالك الحشدتفرق يبغي الزاد والوسن الجندوظل أخيلٌ والكرى قاتل الأسى
يا حبيبا زواه عني البعاد
يا حبيبا زواه عنّي البعادوتدانى منه الوفا والودادُوأديبا سما به الفضل واعتـ
أهلا بميشال وافى آل هاشم من
أَهلاً بميشالَ وافى آلَ هاشمَ مِنفَضلِ الإِلهِ فَقُل حُيِيتَ مِن وَلَدِوافيتَ خَيرَ حِمىً تَمَت سَعادَتُهُ
من آل هاشم راحل نزل الثرى
مِن آلِ هاشمَ راحلٌ نَزَلَ الثَرىفَسَقَت شَآبيبُ المَدامعِ لَحدَهُرُكنٌ بَكاهُ الفَضلُ وَالعليا كَما
ويوم به محمود طلعت قد جلا
وَيَومٍ بِهِ مَحمودُ طَلَعَتَ قَد جَلابَديعَ محياً بِالميامِن مَسعودِفَوافيتُ بِالبُشرى أَباهُ مُؤرِّخاً
ليهنك أيها المولى وسام
لِيهنِكَ أَيُّها المَولَى وِسامٌحَصَلَت بِهِ عَلى الشَرفِ المَجيدِبِهِ عِقدُ المُلوكِ إَلَيكَ وافى
قد توارى النجيب في ظل لحد
قَد تَوارى النَجيبُ في ظلِّ لَحدٍغابَ فيهِ بَدرُ الحِجى وَالرَشادِبَل ثَوى فيهِ لِلبَلاغةِ بَحرٌ
ناحت بنو الخوري الكرام تأسفا
ناحَت بَنو الخُوري الكِرامَ تَأَسُّفامِن بَعدِ حنونَ الكَريمَ الماجدِشَهمٌ لَقَد غَدَرَت بِهِ أَيدي القَضا