مذ قيل هذا بيت غوته زرته

مُذ قيلَ هَذا بِيتٌ غوتَه زُرتُهُإِذ كانَ لِلشُعَراءِ كَعبَةَ قاصِدهَذا أَميرُ الشِعرِ عِندَ قَبيلِهِ

تفوق شوقي بأشعاره

تَفَوَّقَ شَوقي بِأَشعارِهِجَميعاً فَكُلُّ يَتيمٍ فَريدِوَما دُمتَ تَجتازُ أَرجاءَها

أقول لنطقي اليوم إن كنت مسعدي

أَقولُ لِنُطقي اليَومَ إِن كُنتَ مَسعَديإِذاً أَرقَ أَسبابَ السَماءِ بِمَصعَدِوَاِنظُم مِنَ القَولِ النَفيسِ فَرائِداً

لخليل برباري غلام طيب

لَخَليل برباري غُلامٌ طَيبٌوافى فكان لِقاهُ بهجةَ عيدِدُعيَ الفَريدَ وان دعوتَ لَهُ فقل

هل الدهر إلا ذا النهار وضده

هَلِ الدَهرُ إِلّا ذا النَهارِ وَضِدُّهُيُعاوِدُ كُلّاً مِنهُما الدَهرُ نَدُّهُيَدورُ فَمِن أَيِّ الجِهاتِ اِبتَدَرَتهُ