يا سيدا دأبه إنجاز موعده
يا سَيداً دَأبُه إِنجازُ مَوعدِهِوَبحر علم حَلا لي عَذبُ مَوردِهِأَرجوك أَرجوك تعجيلاً بوعدك إِذ
يا خليلي ما لوم ذي الوجد يجدي
يا خَليلي ما لوم ذي الوَجد يُجديفي هَوى أَغيد رشَيق القَدّلا تَلمني فَالقَلب أَضحى مَعنَّىً
سليمان بالنجل الذي جاء يسعد
سُليمان بِالنجل الَّذي جاءَ يَسعدُوَيَرقى بِهِ بَينَ الأَنام وَيَصعَدُوَيَحظى بما يرجو وَيزداد رفعةً
أشرقت في الولاد شمس حميده
أَشرَقَت في الولاد شَمس حَميدهْفَاِزدَهى فاضل بِتلكَ الوَليدهْوَلِسَبع مِن شَهر شَوّال لاحَت
رمضان أشرق نوره بوليدة
رَمَضان أَشرَق نُورُه بوليدةٍطَلعت كَشَمس للأمير محمدِوَالمَجد في الميلاد قال مؤرّخاً
سما بسعيد العز خير الموالد
سَما بِسَعيد العَز خَير المَوالدِوَهنّا بِهِ الإقبالُ أَكرمَ وَالدِوَمَوسمه حلّى مِن الملك جيدَه
هنا من بني مصر طبيب موحد
هُنا مِن بَني مَصر طَبيبٌ موحدُبِباريس في هَذا الضَريح موسّدُوَفي مَوته الرضوان قال مؤرخاً
أعلي قد أخلفت وعدك
أَعليّ قَد أَخلفت وَعدَكْفَوددتُ بَعد القُرب بُعدَكْهَيهات أَصفو بَعدَها
حليلة محيي كنز مصر محمد
حَليلة محيي كنز مَصر محمدٍعليٍّ مَليك العَصر رَب المَحامدِووالدة الشَهم الأَمير محمدٍ
بشرى لقد شرح العزيز سعيد
بُشرى لَقَد شَرح العَزيز سَعيدُصَدر المَدارس وَهوَ مِنهُ حَميدُوَأَنالَها في البَحث عِندَ قُدومه