قافية الدال (د) أرشيف

زاحم بمنكبك الثريا واجهد

زاحِم بِمَنكِبكَ الثّريّا واِجهَدِوَاِركُض بِرِجلِكَ في سماءِ الفَرقَدِوَطِئِ السّماكَ فَقَد وَصَلت إِلى العُلى

السَّعدُ وافى وَهَذا اليوم مَسعودُوَالدّهرُ صافى فَلا تَكدير مَوجودُوَالبِشْرُ جاءَ وَعِقدُ الأُنسِ في فَرحٍ

جُدتَ يا بَحرُ بِالدواءَةِ فَضلاًفَتَبدَّت تُبينُ صَفْوَ وِدادِكْلَم أَزَل يا بَحرَ السّخاءِ فَقيراً

طَلبتَنا قَبلَ سَلخِ الشَّهرِ فَاِبتَدَرَتمِنّا الجسومُ بِلا رَيْبٍ وَتَرديدِوَقَد رَكِبنا عَظيمَ البَحرِ في خَطرٍ

بانَ العِذارُ عَلى خَدَّيه فَاِفتَرَضتلَهُ المَحاسِنُ حَقَّ الشُّكرِ وَالحمدِأَراه يسوَدُّ طَوراً حَيثُ أَنظرُه

أَحييتَ روحيَ بِالصّوتِ الرّخيمِ وَمايَستَرقِصُ النايَ أَو يَستَنطِقُ العوداوَأَنتَ يوسُفُ حُسناً لا نَظيرَ لَهُ

وكلّ بَني الصوّافِ لا شكّ كامِلوَأَحمَدُهم شَهمٌ أجلُّ وأمجدُوَإِنّي لَهُم دونَ البريَّةِ حامِدٌ

وَمَنْ يَزرَعِ المَعروفَ يَجْنِ بِهِ الثّناولا يَغرسُ المعروفَ إِلّا اِبنُ ماجِدِثَناءٌ حَميدٌ خَيرُ ما اِكتَسَبَ الفَتى

لِلكَريمِ اِبنِ الأَسعدِ الشّهمِ صيتٌمَلَأ الدّنيا وَهوَ صيتٌ حميدُلانَ قَلباً وَجانِباً مَعَ عزٍّ

مُحمّدُ بنُ سليمانٍ دَعاهُ إِلىجواره ربُّه ذو الفضل والرِّفْدِفَجادَ بِالنّفسِ حُبّاً في الجِوارِ وَقَد