وإن الثريا والكواكب حولها

وَإِنّ الثريّا وَالكَواكِبَ حَولَهاوَبَدرَ السّما فيها بِأَرضِ زَبَرجَدِلِعُنقودِ دَرٍّ قَد تَناثَرَ حَبُّهُ

إن حبي أغيد

إِنّ حِبّي أَغيدُوَهوَ غُصنٌ أَملدُمِثلَ سَيفٍ لَحظُه

خليلي رعاك الله هذي المعاهد

خَليلي رَعاكَ اللَّهُ هَذي المَعاهِدُفَحِيِّ بِها قَوماً عَلى الحُبِّ عاهدواوَعَرِّج بِهم تَشهَدْ شُموساً وَأَنجُماً

حمدت إله الناس للحمد مكثرا

حَمدتَ إِلهَ النّاسِ لِلحَمد مكثراًوَطابَت بِحَمدِ اللَّهِ مِنكَ المَواردُلِذلِكَ قَد سَمّاك في النَّاسِ حامِداً

فبئس الذي يعطي بمن وبالأذى

فَبِئسَ الَّذي يُعطي بِمَنٍّ وَبِالأَذىفَيبطلُ ما أَعطى وَيَفسُد ما أسدَىتَصَدَّقْ وَلا تَمنن ولا تُؤذِ في العطا

مشوق كساه البين ثم التباعد

مَشوقٌ كَساهُ البَينُ ثمّ التباعُدُثِيابَ نحولٍ ماتَ فيها التّجالُدُوَأَسلَمَهُ بُعدُ الأَحبَّةِ لِلضّنى

وجه خيول العزم علك تسعد

وَجِّه خُيولَ العَزمِ علّكَ تسعدُوسُقِ المطايا حيث يافا المقصدُوَاِركَب على طِرفٍ أغرَّ مضمَّرٍ