أبشر خليل العلى لا زلت ذا شرف
أَبشِرْ خَليلَ العُلى لا زِلتَ ذا شَرَفٍفَالسّعدُ وافاكَ أَسناهُ وَأَسعدهُأَبشِر بِمَولدِ مَولودٍ حبيتَ بهِ
بدأت ببسم الله في نظم ذا العقد
بَدَأتُ بِبِسمِ اللَّه في نَظمِ ذا العقدِوَأَحمَدُ ربّي اللّه في أَبلَغِ الحَمدِوَصَلّيتُ آلافاً بِدونِ نِهايَةٍ
هذا الزمان الذي كنا نحاذره
هَذا الزّمان الّذي كنّا نُحاذِرهُوَأَنْ نَعيشَ إِلى أَيامهِ السّودِإِلَيهِ صِرنا وَنَرويهِ بِلا رَيبٍ
بمثلك العيد قد أضحى لنا عيدا
بِمِثلكَ العيدُ قَد أَضحى لَنا عيدامِن أَجلِ ذَلكَ هَنَّأْنا بِكَ العيداوَالعيدُ فيكَ سَعيدٌ ضاءَ مُزدَهِيا
يا شمس مجد بها للمجد تأبيد
يا شَمسَ مَجدٍ بِها للمَجدِ تَأبيدُوَلِلمَفاخِرِ تَخليدٌ وَتأييدُوَضَوؤُها المَجدُ وَالعلياءُ مَطلعُها
حبل الهوى بفؤاد الصب مشدود
حَبل الهَوى بِفُؤادِ الصبِّ مَشدودوَبابُ سلوانِهِ لا شكَّ مَسدودُيا ظَبيَةَ المِسكِ حيثُ المِسك مِن دَمِها
يا ظبية المسك إن المسك محمود
يا ظَبيَةَ المِسكِ إِنّ المِسكَ مَحمودُوَالمِسكُ طيبٌ وَطيبُ المِسكِ مقصودُنَفحاً لِخِدنِ الهَوى يُشفى بِهِ دنِف
اليوم حتى عرفت الدر والعقدا
اليّومَ حَتّى عَرفتُ الدرّ والعقداوَالشّنف وَالقرط ثمَّ الجَوهَرُ الفرداعَرفتها الآنَ حَقّاً عَن مُشاهَدَةٍ
أيا حسن الذات باسم حميد
أَيا حَسَن الذّات باسم حميدتَهَنّأ فَفيكَ السّرور تجدّدأَتاكَ غُلامٌ سَعيدٌ رَشيد
أهدي سلاما يزدري العقودا
أُهدي سَلاماً يَزدَري العُقودابِحُسنِهِ وَدرّها الفَريداوَيَزدَري بِلُطفِهِ النّسيما