أكابد هما لو توزع بعضه
أكابدُ هماً لو توزعَ بعضهعلى الناس لم يسلم من اليأس واحدُوأكتمُ عن قومي وصحبي بوارحي
ولي وطن قنعت به صغيراً
ولي وطنٌ قنعتُ به صغيراًعلى أن لا يهون لمستبدوبئس العيشُ في وطنٍ كبيرٍ
يا حظ ليس بواهن جلدي
يا حظ ليس بواهن جلديولو ان فجرك غاية الأبدقد طال ليلك طوى صبري والاثنان
مهد الصبا ما للصبا عهد
مهد الصبا ما للصبا عهدولى الصبا فسلمت يا مهدهذا ربيب الأمس فيك فما
يا ليلة العيد ما لقيت بها
يا ليلة العيد ما لقيت بهاإلا تباريح حظي النكدسهرتها كلها على مضض
ما أنت أنطونيو بل أنت غريد
ما أنتِ أنطونيو بل أنتِ غريدُإني لأنطونيو هذي التغاريدُما أنت انطونيو بل أنت ساحرة
أفتش بين العاشقين فلا أرى
أُفتش بين العاشقين فلا أرىوليها أخا وجدٍ يضار عني وجداوابحث عن قلبٍ كقلبي مروعٍ
أتيت أعالج باب الحمى
أتيتُ أُعالجُ بابَ الحمىوما كنتُ منها على موعدِولما عييتُ جلستُ كأني
ألا أيها الشهم الوزير أخو العلى
أَلا أَيّها الشّهم الوَزير أَخو العُلىوَمَن حازَ مَجداً لا يُضاهى وَسؤدداتَعوَّدتُ مِن آبائكَ الغرِّ عادةً
الخلق يا صاح معدوم ومفقود
الخَلقُ يا صاحِ مَعدومٌ وَمَفقودُوَلا يَدومُ سِوى مَولاكَ موجودُمَنْ ذا المخلَّدُ في الدّنيا يَدومُ بها