هو البين حتى لا سلام ولا رد
هُوَ الْبَيْنُ حَتَّى لا سَلامٌ وَلا رَدُّوَلا نَظْرَةٌ يَقْضِي بِهَا حَقَّهُ الْوَجْدُلَقَدْ نَعَبَ الْوَابُورُ بِالْبَيْنِ بَيْنَهُمْ
سرى البرق مصريا فأرقني وحدي
سَرَى الْبَرْقُ مِصْرِيَّاً فَأَرَّقَنِي وَحْدِيوَأَذْكَرَنِي ما لَسْتُ أَنْسَاهُ مِنْ عَهْدِفَيَا بَرْقُ حَدِّثْنِي وَأَنْتَ مُصَدَّقٌ
ظن الظنون فبات غير موسد
ظَنَّ الظُّنُونَ فَبَاتَ غَيْرَ مُوَسَّدِحَيْرَانَ يَكْلأ مُسْتَنِيرَ الْفَرْقَدِتُلْوِي بِهِ الذُّكُراتُ حَتَّى إِنَّهُ
رضيت من الدنيا بما لا أوده
رَضِيتُ مِنَ الدُّنْيَا بِمَا لا أَوَدُّهُوَأَيُّ امْرِئٍ يَقْوَى عَلَى الدَّهْرِ زَنْدُهُأَحَاوِلُ وَصْلاً والصُّدُودُ خَصِيمُهُ
أبني الكنانة أبشروا بمحمد
أَبَنِي الْكِنَانَةِ أَبْشِرُوا بِمُحَمّدوَثِقُوا بِرَاعٍ فِي الْمَكَارِمِ أَوْحَدِفَهُوَ الزَّعِيمُ لَكُمْ بِكُلِّ فَضِيلَةٍ
إن صح ما قالوا وما أرجفوا
إِن صَحَّ ما قالوا وَما أَرجَفواوَأَلصَقوا زوراً بِدينِ العَميدفَكُفرُ طَهَ عِندَ دَيّانِهِ
من ليوم نحن فيه من لغد
مَن لِيَومٍ نَحنُ فيهِ مَن لِغَدماتَ ذو العَزمَةِ وَالرَأيِ الأَسَدحَلَّ بِالجُمعَةِ حُزنٌ وَأَسىً
ردا كؤوسكما عن شبه مفؤود
رُدّا كُؤوسَكُما عَن شِبهِ مَفؤودِفَلَيسَ ذَلِكَ يَومَ الراحِ وَالعودِيا ساقِيَيَّ أَراني قَد سَكَنتُ إِلى
لقد طال الحياد ولم تكفوا
لَقَد طالَ الحِيادُ وَلَم تَكُفّواأَما أَرضاكُمُ ثَمَنُ الحِيادِأَخَذتُم كُلَّ ما تَبغونَ مِنّا
لا رعى الله عهدها من جدود
لا رَعى اللَهُ عَهدَها مِن جُدودِكَيفَ أَمسَيتَ يا اِبنَ عَبدِ المَجيدِمُشبِعَ الحوتِ مِن لُحومِ البَرايا