ها أنا عدت إلى حيث التقينا
ها أنا عُدتُ إلى حيثُ التقينافي مكانٍ رَفرَفَت فيه السعادهوبه قد رفرفَ الصمتُ علينا
أجر غربتي أيها العائد
أجر غربتي أيها العائدفقد ملّني الداء والعائدأجر غربتي فبلادي الهموم
أرى سمائي انحدرت وانطوت
أرى سمائي انحدرت وانطوتلا تحسبي النجم هوى وحدهفيا نجوم الليل لا نجم لي
إن السراة الأباظيين قد عظموا
إن السراة الأباظيين قد عظمواعن طوق ند وعن تحليق أضدادتخطف القدر الجاري أحاسنهم
عش مديدا وجدد
عش مديدا وجددواعل والمع كفرقدلو رأى الحق عبده
يا شطر نفسي وغرامي الوحيد
يا شطر نفسي وغرامي الوحيدما شئتِ يا ليلاي لا ما أريديا من رأت حزني العميق البعيد
لا البرء زار ولا خيالك عادا
لا البرء زار ولا خيالك عاداما أكذب الآمال والميعاداعجباً لحبك با بخيلة كيف يخ
يا قاسي البعد كيف تبتعد
يا قاسي البعد كيف تبتعدإني غريب الديار منفردإن خانني اليوم فيك قلت غداً
وانتحينا معا مكانا قصيا
وانتحينا معا مكاناً قصياًنتهادى الحديث أخذاً ورداسألتني مللتنا أم تبدلتَ سوا
بلينا وسربال الزمان جديد
بَلِينَا وَسِرْبالُ الزَّمَانِ جَدِيدُوَهَلْ لامْرِئٍ في الْعَالَمِينَ خُلُودُقَضَى آدَمٌ في الدَّهْرِ وَهْوَ أَبُو الْوَرَى