عودوا الى الرحمن
ظهرَ الفسادُ فما لهم مِن رادعٍإلا الوباءُ بأمرِ ربِّكَ يحصدُيا ويْلَهُم إنْ لم يُجِيبوا ربَّهم
سرى الشوق والسهاد
سَرَى الشَّوقُ والسُّهادُووجدٌ هو المُفادُفصاخَتْ له عَوادٍ
لقد قلت للعينين
لقد قلتُ للعينينِ يومَ تقاذفتْدموعُهما في وطأةِ الهجرِ والبعدِحنانَيْكِ إنَّ اللهَ أرسلَ طائفًا
صلى عليك الله
ماذا هنالِك قد سَرَى بِزِنَادِهانُورٌ تألَّقَ فوق تلِّ رمادِهافأضاءَ بين المَشْرِقَين بهاؤه
أخلفت وعدي
أخلفتِ يا جيهانُ وعديفالقلبُ مضطرمٌ بكمْدِفوقفتُ منتظرًا بلا
قلب شريد
ياويح قلبي من الهوىياويلي من قلب شريـدقلبي الممزق قد هـوى
خطت سطور البين
خَطَّتْ سُطورَ البينِ بعدَ تودُّدِمنها وإقبالٍ ولم تتردَّدِفكأنَّما ألقَتْ سهامَ منيَّةٍ
لمن الصمت والفؤاد المشرد
لمن الصمتُ والفؤاد المشردأين من أسكر الربى حين غَرّدطائر أم رأت عيون الأماني
لمن الصمت والفؤاد المشرد
دنا الموعدُ والغرفــة وكر للمواعيدوجاءت ربّة الحسن
اليوم يومك في الشباب فناد
اليوم يومك في الشباب فنادلا نوم بعد ولا شهيُّ رقادِقل للذي يبغي الصلاح لقومه