مفقود

يا جابرَ العثراتِ يكْفي لا تَزِدْفبناتُ صَدرِك في الحنايا تحتشِدْكَثُرَ الشُّكَاةُ وأنتَ تُطْرِقُ سامعاً

حصدوا الندى

طوبى لِمن قد عمّدتهُ الضّادُفسرا ضَويًّا نجمُهُ وقّادُصعدَتْ به مبهورةً وبها صعَدْ

إلا من رحم ربي

عُبّادُ “أنْظِمَةٍ” ما عدّهم عَدَدُفي كُلِّ نازِلَةٍ خَرّوا لَها سَجَدواتُبَّاعُ مَنْ رجَحَتْ بالسُّحت كفَّتُهُمْ

الهبر عاد

الهبر عاد وإن عوداً مثلعود الهبر يحمدفالهبر في دنيا الهمالة