سقيت وقد تسقى القلوب من الوجد
سقيتِ وقد تسقى القلوب من الوَجْدِقليبي بشرب الود فاتحة الرعدفبالله والأملاك والرسل كلهم
دُوما… إلى الطفل الشهيد علي الدوابشة
كشمعٍ
ضاءَ يا ولديْ
أضأتَ النَّارَ في الجَسدِ
مفقود
يا جابرَ العثراتِ يكْفي لا تَزِدْفبناتُ صَدرِك في الحنايا تحتشِدْكَثُرَ الشُّكَاةُ وأنتَ تُطْرِقُ سامعاً
حصدوا الندى
طوبى لِمن قد عمّدتهُ الضّادُفسرا ضَويًّا نجمُهُ وقّادُصعدَتْ به مبهورةً وبها صعَدْ
إلا من رحم ربي
عُبّادُ “أنْظِمَةٍ” ما عدّهم عَدَدُفي كُلِّ نازِلَةٍ خَرّوا لَها سَجَدواتُبَّاعُ مَنْ رجَحَتْ بالسُّحت كفَّتُهُمْ
أين جمشيد ابن كايو كباد
أين جمشيد ابن كايو كبادأين زالا زالوا جميعاً وبادواوعلى الهبر قد رسا مثلهم
زموا القلوص فما للبين تفنيد
زموا القلوص فما للبين تفنيدولا لجرح نكاه الضيم تضميدزموا القلوص فما أَدري أوجهتهم
الهبر عاد
الهبر عاد وإن عوداً مثلعود الهبر يحمدفالهبر في دنيا الهمالة
ألا أيها الحب الذي ضاء شوقه
ألا أيها الحِبُّ الذي ضاء شوقهوما ضرني غيباً غيوب شواهدُأشر لي لذا القلب السقيم فإنما
لقد بت أمس كما بت أنت
لقد بت أمس كما بت أنتعثاري دثاري ويأمي ومادوفي القلب جرح لقد حرمت