أبا ذر رحلت على بعير
أبا ذرٍّ رَحلتَ على بعيرٍلو اَنَّ الذَّرَّ يَلْمَسُهُ لَهدَّهْبَراهُ السَّيرُ حالاً بعد حالٍ
نبئ سواي فما لي حين تخبرني
نَبِّئ سِوايَ فَما لي حِينَ تُخبرنيبَأسُ الحَديدِ وَلا صَبرُ الجَلاميدِماذا حَملتَ مِن الأَنباءِ لا رُزِئَت
ويخدعنا الزمن!
مضينا مع الدهر بعض اللياليفجاء إلينا بثوب جديدوأنواع عطر ونجم صغير
أقبلوا أو فاتقوا سوء المرد
أَقبِلُوا أو فاتّقوا سُوءَ المردّربض الموتُ بِحمراءَ الأسدْغاظكم أن لم تناولوا مأرباً
وشى العاذلون بأني سلوت
وشى العاذلونَ بأني سلوتوأنَّ الجفونَ ألفنَ الرقادْفلما رأتني من خدرها
ويخدعنا الزمن
مضينا مع الدهر بعض اللياليفجاء إلينا بثوب جديدوأنواع عطر ونجم صغير
الكون الجديد
تغنّي واملئي الدنيا نشيداًوحيي ذلك الكون الجديدافإنّ الحب أبدعُهُ ، وإني
عجل أبا محمد
عَجِّل أَبا مُحَمَّدِحاجَةَ غادٍ مِن غَدِوَلا تَكُن مِثلَ السَرا
ياخلة النفس
أصبحتُ في نعمةٍ للهِ أحمدُهافي ظلِّ قربِكِ، باتَ القلبُ يَنْشُدُهافحقَّقَ اللهُ أحلامي وأسعدني
عقد الأسى بالقلب
عقدَ الأسَى بالقلبِ حبلَ ودادِودعا الفؤادَ لحدِّ سيفِ سهادِودهتْكَ أشجانُ العشيِّ كأنها